فيما يعنينا في الوضع الداخلي، على كل حال فيما قد وصلنا إليه، وفيما قد تحقق، والذي تحقق هو الشيء الكبير، فيما قد مررنا به في المراحل الماضية من تحديات ومخاطر
إذا اتجهت الأمور من جديد إلى التصعيد، نتيجةً لتصعيدهم على المستوى الاقتصادي، أو العسكري، فإننا معنيون أن نستعين بالله "سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى" كما كنا في كل هذه المراحل،
لا يمكن أن نقبل على الإطلاق بما يريدونه هم، يمناً محتلاً، يأتي الأمريكي،
على مستوى الثروات: يريدون أن تكون مصالح هذا الشعب من نفطه، وغازه، وكل ثرواته المهمة، أن تكون لهم هم
في إطار هذا الواقع الذي تعيشه الأمة، والاستقطاب الحاد، والدفع الشديد، البعض من الناس قد يغيِّر اتجاهه نتيجةً للضغط بالترهيب